تخيل أنك لست جيدة جداً في ديي. يمكنك الذهاب إلى المطرقة في ربط صورة، ولكن المطرقة الصعب جداً وتدق ثقب في جدار كبيرة بما يكفي لرجل أن يصعد من خلال.
أنها تسوء. يمكنك الذهاب في الحفرة، واكتشف أنها مليئة بوحوش-الوحوش التي تتغذى على اللحم البشري.
يمكنك محاربة وقتلهم، ولكن في نهاية المطاف فقدت ميؤوس منه في إحدى الغابات مورقة. كنت تنفق المقبل ثلاثة أشهر الموجودة في التوت والحشرات، في محاولة لإيجاد الطريق إلى البيت، وأخيراً يوم واحد قد تتعثر ساحرة الطيبة الذي يرسل لك العودة إلى بيتك، إصلاحات الثقب في الحائط الخاص بك والمطارق في ربط صورة لك.
نظرتم الخاص بك شريك دهشت، وكاكل. "تماما كما خططت!"
غير أن ما فعلته أبل مع خرائط؟
حالة من فوضى، ليس معلم
الإجابة باختصار، بالطبع، لا، لأن أنا على متعرش حول الأشياء المعتوه. ولكن وفقا لنظرية لطيفة وي هو القيام بجولات، "خرائط أبل" كله كان الفشل الذريع تماما المتعمد، معلم بدلاً من حالة من فوضى.
ويتم التعبير عنه أفضل من القارئ الانشوطة كيث هاس، الذي يوحي بأن "أبل أخذت واحد للفريق... وينخدع جوجل في القيام بالضبط ما أبل قد يسأل لسنوات. وين المستخدمين. "
وعلى حق تماما أن نفوز، لأن كل الأشياء التي لم يكن لديها مدعوم من جوجل رسم الخرائط ذات الصلة أبل-بدوره عن طريق بدوره الاتجاهات، ناقلات الخرائط، صوت التوجيه--والآن في التطبيق غوغل دائرة الرقابة الداخلية.
ومع ذلك، فكرة أن كل شيء كان فخ وضع ببساطة لا معنى. أبل لم يكن يضحك هنا: أنه يعاني من ضربات متعددة، البعض منهم ذاتيا.
وقد تكلفة الفشل الذريع خرائط أبل غاليا. قد أضاع مبالغ ضخمة على بناء منصة رسم خرائط التي لا يعمل بشكل صحيح حتى الآن، وقد اضطر إلى تقديم اعتذار علني والتشجيع لمنتجات الشركات الأخرى، فقدت أحد التنفيذيين الرئيسيين (خرائط ربما لم يكن السبب الوحيد في ذلك، ولكن كان لا يزال عاملاً) وتصبح اضحوكة.
ولكن، مهلا! خرائط جوجل جيد جداً!
أنها نظرية لطيفة، لكن اموالي على البكم بدلاً من الشيطانية: بينما تبدو الأمور يكون العمل بها على ما يرام بالنسبة لنا، العالمية "ياي!" الذي كان في استقبال "خرائط جوجل" لدائرة الرقابة الداخلية هذا الأسبوع يجب أن جعلت أبل الرؤساء غاضب. ونحن قد انتهت في المكان الصحيح، أكثر أو أقل، ولكن أبل التأكيد لم تخطط هذا الطريق قبل الانطلاق.
